سافرت محبوبتي يا ليتني رافقتها
يا ليتني كنت الونيس علي الطريق
فارقتني يومنا كانها عامنا
وحشتني وزاد شوقي لها يا لها نعم الصديق
غيابها يومن اشعل الحنايا بققدها
فيا للة من فرق الحبيب
ايا ليتها تعلم كيف حالي بعدها
زاد شوقي بعدها والقلب يحرق حريق
ضائع الفكر مشغول بالي عنها
فيا رب يسرلها وجعل الشاق لها رقيق
هيا الحياة ويا للة درها
من امراة صاغت القلب العشيق
من سائر نساء العالمين عشقت ها
واخترت ها تكون علي الصاب رقيق
فيا للة فقد ارسلت روحي بعدها
سافرت فما لي من بعدها رفيق